نعرف أن كثير من المثليين لم يتقبلوا مثليتهم الجنسية في البلدان العربية والإسلامية بالتحديد, الهروب من أمر ينكره المجتمع وقد لا تتقبله النفس في بعض الحالات, والتجربة خير برهان "هو شعار متداول" , والمقصود هو تجربة الهروب من المثلية الكثير منا يحاول أن يصبح شئ آخر وصاحب ميول مغايرة,, نعلم ان معظمنا مر في بداية مثليته بالاستغراب من هذا الميول وأنه قد يكون مجرد تخيلات ومرحلة عمرية سترحل وليست مصيرية, لكن الواقع فرض نفسه ليثبت بأن الأمر حقيقة وليس من صنع الخيال , نعم تنجــذب إلى نفـس الجنس لا يوجد ميول للجنـس الآخر...إذا ما الحل؟
من الموقع الجميل جدار
قبل 14 عامًا
هناك 8 تعليقات:
هلا
الموضوع قديم في جديد...اكون او لا اكون تلك هي المعضلة...كيف السبيل للخروج من ذلك المازق...لا حل في الدول العربية لذلك...ممكن عليك بالهجرة الى الغرب اين يمكن للمثليين ان يعيشوا باقل الاضرار...
الحل أن نتقبل أنفسنا كما نحن و نحاول أن نتعايش مع حقيقتنا.
أشكرك على الإهداء صديقي العزيز بإنتظار المزيد.
أرجو أن تقبل بي صديقاً.
شكرا على الردود والتشجيع,,
أه ه ه ه ه ه
ويا كثر الصراخ....
مشكور
التركية والعربية www.hadiGAYri.com الموقع مثليون جنسيا
ااكتشافي لمشكلتي شيء لم يستقبله عقلي ملكننيامل بان اخرج من هذا الكابوس المدمر يا رب الالين هل يمكنني مع زعيمتي وارادتي ان اتغير؟
كلامك صح بس كل يوم نشوف تطورات بالعالم العربي واشياء جديده تظهر ومش بعيد انه بيوم من الايام يكون لنا صوتناووجودنا وغصب عن اي حد يعترض - انا بالنسبه لي حاط صورتي ومش متردد او مستحي لاني انا مقتنع بالذي اسويه والباقي مايهمني واي حد معترض عنده اربع حيطان يختار واحد منهم - الي اريد اوصله انه نحن بيجي اليوم الي بنفرض وجودنا ببلدنا ورغم عن انف اي حد بيكون لنا حقوقنا وانشاءالله يجي هاليوم بسرعه وسوري طولت عليكم
امممممممممم - لاتعليق بصراحه بس ممكن يجي اليوم الي مانحتاج نهاجر فيه لبلد غربي لانه كل يوم تصير اشياءوتطورات بالعالم العربي واظن انه بيكون لنا مكان ووجود وحقوق
إرسال تعليق